دعينا نتوازن في مواقفنا الدفاعية
وقفي قبالة سئمي في الجهة الاخرى للغرفة,
ولنقتسم الشّك البغيض الذي نتراشقه سرّا ..
بخصوص نيّة الترادف لدينا !
فقد أصبحّ الألتزام بصيغة الودّ عدد قديم
يحشرنا في زاوية التساؤل :
عن مدى جدوى الاعتراف, والاقرار
بعِقدة الادعاء ,
كي نخرج من عباءة البهجة الفضفاضة
الى الثقة بأنّ ما يملئنا حيرة بنا
هو مشيئة السماء كما هي .. فقط ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق